هل إنسانيتنا علي قيد الحياة ؟!!
كتب سمير ألحيان:
لا يمكن أن يكون الإنسان
عبدا
وجاهلا
وعاجزا
وقبيحا
وذليلا
ثم يدعي أنه مسلم.
فالمسلم بتعريف القرآن كما صاغه ابن خلدون “رئيس بطبعه بمقتضى الاستخلاف الذي خلق له” لا يكون إلا
حر الإرادة
صادق العلم
فاعل القدرة
جميل الحياة
جليل الوجود
وتلك هي أخلاق القرآن لتكريم الإنسان.
هاته هي السببية الوجودية
أو حقيقة ما في #القرآن من معرفة وقيمة
فإبليس يؤمن بالله واليوم الآخر مثلنا لكنه يكره المؤمنين ويحقد عليهم ولذلك وهب حياته ليخرجهم من الإيمان إلى الكفر ومن اليقين للشك.
فلا تكن مثل الشيطان.
فكل بلاء دون النار عافية
وكل نعمة دون الجنة فانية
اللهم إنا نسألك رضاك و#الجنة
ونعوذ بك من سخطك و#النار .