فراشةٌ أنتِ 2022-05-04 أدب و ثقافةسرور ياور رمضانآهٍ لو أراكِ إلى تلك العيون أسعىإذا لاحت تشّدني إليها مُــــــــــدي إليَ جناحيكِفالشوق يثير أحزاني فيشتد الحنينوينزلق الهَّمُ الى أعماقي وعينُ الليل نعسىوعيني لم تَنَمِ في القلبِ إعصارٌ وأسىحزنٌ يأبى الرحيل فيزداد القلبُ هَمُّهوَلَيْلٌ ضَاع فِيه نَجْمَه أنتظرُ هناك مثل طفلٍيحمل شدّة الورد ويذرفُ دمعةً تحمل الأوجاعمسكونٌ بالأحلام يفيضُ بالودِ إليكِ شوقاًيهبُ من العطرِ سيلاً باحثاً عن وصالٍعبثاً تحاول أن تنسى أيها المتوقد ناراًكيف تنام أو تنسى وطيفُها الجميل يَفلقُ القلبَمِثْل وَمْضَة برقٍ في لَيْلِكَ الْمُوحِش الطويلتأتينَ وتغيبين مِثْل نَسمَة صُبحٍحنيناً في القلبِ تَتْرُكين تعالي كما أنتِفراشةٌ أاااااااانتِ أيَ بأسٍ إذااااااا أتيتِالعراق ٢٠٢٢/٤/٢٥📨 شارك هذا المقال 📨فيس بوكتويترWhatsAppمعجب بهذه:إعجاب تحميل...