جَذْرُ مُعَادَلَتِي 2023-05-30 أدب و ثقافةبقلم/ ناجح أحمد – مصر قُمْ يَا حَبِيْبِيّْ اُكْتُبْ جُزَيْئَاْتِيْ إِنِّي كِيْمَائِيُّ الْحُبِّ ذَاْ طَلَبِيْ مَهْمَا تَغَيَّرَتِ اَلْحَيَاةُ فَعِنْدِيْ الْأَوَّلُ اَلْآخَرُ فِي بَعْدِيْ وَقُرْبِيْ وَحُرُوْفُكَ اِنْبِعَاثَاتُ نَبْضِيْ يَا سِرَّ أَسْرَارِيْ وَأَنْتِ دَأْبِيْ سَتَظَلّ بَوْحَ إِصْرَارِي وَحُبِّيْ قَدْ تَغْفُو اَلْعَيْنُ إِسْرَاءً تَحْبُو عَنْ دَرْبِ حَنَانِكَ لَنْ تَخْبِي إِنْ كُنْتَ قَدْ تَغَيَّرَتَ وَيَبْدُو فِيْ حُبِّكَ اَلرُّوحُ شَهِيْدَةٌ تُلَبِّيْ قَدْ دُمْتَ جَذْرَ مُعَادَلَتِيْ بِقَلْبِيْ وَأَخَافُ إِنْ بَاعَدْتَ عَنِّيْ لِتَصْبِيْ مَكْنُونَ هَنْدَسَةِ اَلْفَرَاغَاتِ جَنْبِيْ فِيْ حُبِّنَا اَلْعُذْرِيّ بَاقٍ لا تَغِبِي إِنْ لَمْ يَكُنْ تَأْبِيْ اللَّقَاءَ فَاقْتَرِبِيْ.📨 شارك هذا المقال 📨 انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة) WhatsApp معجب بهذه:إعجاب تحميل...