هذا صوتي بقلمي: أنور مغنية هذا صوتي حرَّرتهُ لَرُبَما تسمعين فأنا الآن لا اسمعهُ أنا ذاك الجيش المهزوم عائدٌ على أشلائي بدونك لا نصرَ فأظفرهُ هذا صوتي لا أسمعهُ حتى لو طغى على صوتِ الريحِ فاتركي لي صوتَك فأسمعهُ أنَّ الريحَ لو تناديني والغابات لو تظللني لو كلّ الطيور صفَّقَت …
أكمل القراءة »