كفى سامح إيليا لا تحسبي إني إغتديت بقايا حيث إنتهيت عشيقة لسوايا ما كنت سوى لوحة أبدعتها رسمتها ، كونتها ، ولونتها بدمايا وحياة من أهداكي تلك الحياه لسوف تندمين وتتمنين رضاه فقلبي الذي كنت مرتجاه لا يقبل أبداً من تهوى سواه أتظنين إني راحل ؟ لا ، لا لا …
أكمل القراءة »