بقلم / د. ريتا الأيوب أُحِبُّ ذاكَ الرَّجُلَ الذي إِذا ما نادَيْتُ اسْمَهُ… سَمِعَني… وَمِنْ دونِ أَنْ أَنْبِسَ بِبِنْتِ شِفَة… أُحِبُّهُ… إِذا ما قَدَّرَني… ابْتِداءً بِرَجاحَةِ عَقْلي وَتَفْكيري… وَإِذا ما أَشْعَرَني بِأَنَّني مُتَمَيِّزَة… أُحِبُّ فيهِ دفءَ قَلْبِهِ… وَحَنانَهُ عَلى تِلْكَ التي وَهَبَتْهُ الحَياةَ… مِنْ قَبْلِ أَنْ يَكونَ كَذَلِكَ مَعي أَنا… …
أكمل القراءة »