لِلَّهِ ضَرَى سُبْحَانَهُ خَيْرُ أَلْمُعْلِمِ
كَتَبَ : أَحْمَدُ سَلَامَةَ
وَأَنَا أَسَدَ أَلْمُعَارِكَ يَامَنْ لَاتَعَلَّمَ
لِلَّهِ ضَرَى سُبْحَانَهُ خَيْرُ أَلْمُعْلِمِ
أَتَحَدَّى أَلَالْبَابَ بِالْعَقْلِ مُحْكَمْ
لَى نَظْرَةً شَاخِصَةً كَأَنَّهَا أَسْهُمٌ
وَأَلْصَبْر مُنَى يُحَارُ مِرَارٌ أَلْعَلْقَمْ
بَاسِمُ أَلْثَغَرْ بِرَأْسٍ تَطَالُ أَنْجَمْ
قَدْ هُوَيْتُ أَلشَعْرُ بِقَوَافَى أَلْمُتَكَلِّمْ
وَأَحْرُفُ هِجَاءٍ تُنْشِدُ ذِكْرَى
أَلَاقُومَ
لِجَمْعٍ مِنْ قَطِيعٍ تَجْمَعُهُمْ أَلْغَنَائِمُ
فَإِنْ دَنَى مَوْعِدُهُمْ لَنْ أَكَ نَادِمٌ