في الصباح المثمر بروح الرسم
علي رصيف الزمن، ابتسامة،غليان الشدة نحو الامساك بالغيوم، نحو الحفر عميقا في صف المشاكل!!
المكوث في ميراث الريح و الخفاء,تدعوني فوهة عوالم قديمة بعدم الرضوخ و لتجعل مني الكينونة طائرا لا يأبه لعين البعير، متأملا في تحليقاتي علي المدي البعيد..
كأنني أعاهد شيئا ما؟
بقلم حماني اسمانة.