– كتبت/إسراء إبراهيم.
– بداية اللقاء حبيت اعرف حلم “د/محمد الخياط ” كيف بداء ؟
وهل كانت كلية حقوق وحلم المحاماه نشاء معه من الصغر؟
وهنا كانت المفجاءه.
كان الحلم الاساسي كلية هندسة ،ولكن التنسيق كان له رائ اخر .
– هنا كانت بداية مسيرة أعظم رجال القانون ، وقدوة شباب كثيرة .
فهو بمثابة طاقة محفزة لهم ، وكانت بداية هذه الطاقة الجميلة هو ” الرضاء بالنصيب” .
– كان الدافع أو المحرك الأساسي لدكتور / محمد هو
” الطموح”.
– كان هدفه أنه يكون حاجة عظيمه ، وكانت الكلية هي الدافع لبداية الطموح والإصرار علي تحديات الحياة واصراره علي ” اكون أو لا تكون ” .
– لم يكن يتوقع في الماضي أنه سيوصل لهذه المكانه الرفيعه من العلم والمعرفة ، ولم يكن حتي من أين البداء ولكن اخذ بالاسباب وانطلق خلف حلمه تاركً كل الأقوال السلبية وسعي وراء .
” اكون او لا اكون”.
– وأوضح ايضاً أنه سعي وراء نشر الفكر القانوني ، وتوعية شبابنا بالحقوق والواجبات القانونية في حملة
” محو الأمية القانونية للعامة” والتي بدأت في عام 2016. للتوعية فكر الشباب بالقوانين ، ومساعدة انتشار الفكر القانوني بين المجتمع.
– ومن ضمن الأسئلة سؤال يطرح نفسه في هذا اللقاء الجميل .
هل هناك امل في المستقبل لمحو الثغرات القانونية الحالية ؟
– أكد لي أن القادم أفضل ، لسعي مجلس النواب في تعديل هذه الثغرات القانونية في الفتره القادمه.
– وفي الخاتمه سألته علي رساله لشبابنا .
قال : عليهم ” بالقرأه ، والبحث ، والاطلاع ” للوصول .
وقبل اي شئ ” تحديد الهدف”.
عليهم النظر الي اول الطريق واخره ، وعدم الاستعجال للوصول .
يجب المثابرة والإصرار علي الحلم وعلي الوصول. وعلي الشباب معرفة أن الدولة بشبابها وأننا نحمل المسؤلية الكاملة لنهوض بها للأفضل.