ربما …
تعود الطيور لاوكارها
على مضض
وقد لا تعود..
اسهب قلمي
خط المي
في منعرجات سطرها التقيتها
ليتني ما كنت القاهها
في غفلتها ماضية
مصرة في سطرها
دعها في سكرها
جرها السيل
فلم تعد تنم الليل
ظلت الطريق
تناشد البطريق
في كتاباتها تجلت اهاتها
وضعت صدقها تحت نعلها
peut être
انا من غررت بي الكلمات
ولم اك اعي انها غير متناسقات
وللاشواق مكملات
ان الماضي فات والقادم ات
ان في الحب حروف خاءنات
وفي العشق كلمات تاءبات
هيهات ان النوراس في عزها
لا تقنات من فضلات غيرها
Donc
انا أمير بين السطور فثوري
خلجات قلبي تنير طريقي
شرقي او غربي يا طيوري
اخترت منطقة عبوري
وكل الحروف مؤدية الى قصوري
سل عنها الحروف في زاوية الكتابات
وقد….
يخبرك همي عن خفقان قلبي
فما ذنبي ان اكتفيت بالحروف بجنبي
اريدها واضحة
رحلتي وما صدقتي انك اذنبتي
Le mieux
تعودين لعشك ولا يهمك
ان البغاث بارضنا تستنسر
في مملكة الحب الصدق ينتصر.
وداعا قلبي يتعصر
انا لا انكسر
الصحفي عبد السلام بزاعي