أخبار عاجلة

العاجز والأنثى

كنت فتاة فراشات
أرسم الزهور غيمات.
أسابق الحقيقة بظلالي
وألاحق بأحلامي…الحياة
سألت أمي ماهو الحب
ابتسمت كدفاتر بلا ذكريات
عندما تكبرين ياطفلتي
عندما تكبرين
أصبحت شجرة يانعة
أغصانها عانقت السماء
وتعويذه حبيبي باتت حكايات
سالت أمّي…ماهو الحبّ
ابتسمت كمراجيح الأعياد
عندما تكبرين ياطفلتي
عندما تكبرين
أزهرت براعمي أطفالا
وعزفنا من مدارج قزح أقواس
سألت امي…ماهو الحب
ابتسمت كخريف النهايات
عندما تصغرين ياطفلتي
عندما تصغرين
………………….
من قصتي
العاجز والانثى
م.بشار قادم للعالمية…….

شاهد أيضاً

رواية رائحة العندليب حوار أدبي || مع الروائي السعودي عبدالعزيز آل زايد

رواية رائحة العندليب حوار أدبي || مع الروائي السعودي عبدالعزيز آل زايد حوار: د.هناء الصاحب …