يا من تعير الورد عطرا ورونقا حتى تراه راقصا نشوانا ويميل حيث تميل مناجيا حتى تلامس غصنه الذبلانا ويتوق شوقا إن مررت جواره تضفي على ألوانه ألوانا كالطفل ملهوفا لحضن شبيهه يزداد من فرط اللقاء حنانا فالروض يزهو فيك يا قطر الندى وأنا بوصفك تائها حيرانا ( بقلمي العقبي )