دَندنِي لحنِي الغريبْ 2022-04-29 أدب و ثقافةسهيل درويشبَلْ وغَنِّي كلُّ وردٍ منكِ ، يَسعَاكِ تَمَنِّيو يُغنِّيكِ عشيقاً ومريضاً و طبيبْريحةُ الليمون تغريني ، وكمْ تشهدُ الأجفانُ أَنْكِريحةُ الوردِ العجيبْ أنتِ مِنِّي و إليّأنتِ قلبُ الشّوقِ يغريكِ بعشقٍ إنكِ أنتِ وإنِّيمثلُ ريحِ العطرِ هيماناً بطيبْ صدّقيني ياحياتيأنّني أشتاقُ للقلبِ الرَّحِيبْ أنني أشتاقُ للجفن الّذيجاءَ صبحاً يسألُ الخفقَ يَجُنُّ ليته مثلُ جنونِييشتكي الغَيمَ اللذيذَ… و الصَّبيبْهُو قلبي مثلُ زهْرِ البيلسانِمثلُ وردِ الأرجوانِ بيديكِ هو ظمآنٌ لعشقٍهو عشقٌ ، ليته طبعاً بعينيَّ كشمعٍو يذوبُ ، ويُذيبْ أنتِ أجفانُ عيونيفتعالَي نسهر الليلَ سَويَّاًنُشبع الأهدابَ لثماً و نتوقُ ، و نغنِّيفأغانِي العشقِ تجتاح عيونيمثلَ ليلٍ ، يزحفُ البدرُ إليهِ و يغنِّيكِ كماتشتكي عيناكِ قلبي من بعيدٍ وقريبْيا حبيبي أنتِ نفخُ الرُّوحِ فيّدائماً تبقى بقلبي و لديَّ مثلَ وردِ الأقحوانِيشتكي الصُّبحَ عليّ و يغنّيكِ شقيّاً ، و نديَّاً و هنيّاًو يغنّيكِ حبيبْ…!!سهيل أحمد درويش سوريا _ جبلةمعجب بهذه:إعجاب تحميل...