أخبار عاجلة

م علم

م علم
////// سرور ياور رمضان
هناك حيث الوداعة
والسكونْ
جلس يلوح ببقايا طبشور
منتشيا
مسرورا
وقلبه النقي البهي
يعلن وسط جمع أحفاده
والأبناء
أنه مفتون
بقطعة الطبشور هذه
البيضاء هذه
مثل روعة الشيب
الذي أشتعل في ظلمة الشعر
يحكيان معا
قصة الأمس البعيد
عن النهر الذي يتدفق عطاءا
دون كلل
يمنح سخاءا
دون ملل
كريم الطباع دوما
وللحرف طقوس
يتعلم الغريب منه
والأهل
“قم للمعلم وفه التبجيلا
كاد المعلم ان يكون رسولا”
سرورياور رمضان
العراق
٢٠٢٠/٣/٤

شاهد أيضاً

أحقا أحببته 

بقلم/ سماح عبدالغنى  أحقا أحببته  أحقا أخترق قلبى وذوبت فى قلبه  أحقا أصبحت روحه تسرى …