زمان، كان المصيف عنوان للبساطة والونس.. تحت شعار. “البحر للجميع”، واللمة للعائلة، الغني والبسيط.
من فريسكا و بحر … الي فيزا و تأشيرة .. و مصيف الناس …. لمصيف الفئات
كيف تبدلت الأحوال ؟
لا يوجد فرق، الكل كان في الموج سواسية، المكان بيلم كل الأطياف.
والمشهد الأساسي هو البحر لحد الغروب ، ساندوتشات من البيت ، فاكهة عوامة و لعب بلاستيك ، و مايوهات شبه بعض يفصلها فرق اللون
و الليل للدراجات و السمر
و كان الكل زي بعض ، الطبقات بتختفي قدام البحر
ووقت حلو بنعيشه سوا.
راح فين المصيف ، أصبح مشهد طبقي متكامل.
قواعد دخول، زي رسمي موحد للرجال ( ستايل المدير التنفيذي عالبحر )
و للسيدات ( نجمات سوشيال ميديا في عرض أزياء )
أقاربك من الدرجة الأولي ممنوعين من المصيف معك
قرى لها زون اجتماعي معين.
التباعد الطبقي* أصبح أوضح من الشمس، والأغرب أنك تحتاج “تأشيرة” و كشف هيئة لتزور أقاربك او تحضر حفلة.
تحوّل المصيف من وقت استجمام… إلى منافسة صامتة على المظهر والمكانة.
الشئ الوحيد الذي لا يزال محافظا علي مكانة ؟
الفريسكا