مواقف لاتنسى في برنامج الجائزه الكبرى

ولد الإعلامي الكبير جمال الشاعر في دكرنس بمحافظة الدقهلية حصل على بكالوريوس تجارة في قسم إدارة الأعمال عام 1978 ثم درس الإعلام وعمل مذيعاً بإذاعة صوت العرب خلال الفترة من 1980وحتي 1983 ثم مذيعاً بالتلفزيون منذ 1983 كما عمل رئيساً لقسم الشباب بالقناة الأولى بالتلفزيون المصري

وهو عضو لجنة النصوص باتحاد الإذاعة والتلفزيون منذ 1983 نشر قصائده في مجلات ودوريات مثل الأهرام والإذاعة والشرق الأوسط والمجلة العربية

حصل الإعلامي الكبير جمال الشاعر على لقب أفضل مذيع تلفزيون لعام 1991 عضو في لجنة الدراسات الأدبية واللغوية بالمجلس الأعلى للثقافة.

والتليفزيون المصري هو رمز الأصاله والعراقه والتراث المصري الأصيل وعندما نذكر ماسبيرو نتذكر الأعلامي الكبير جمال الشاعر ابن الدقهليه الإعلامي الكبير جمال الشاعر من مواليد (1956) إعلامي ومؤلف مصري

ومن أشهر برامجه الجميله الا وهي الجائزة الكبرى ربما يكون برنامج الجائزة الكبرى هو أول تغيير حدث في تجديد فكرة الخطاب الديني فلم يكن مجرد مسابقة يتم فيها منح جوائز للمتسابقين بل أنه كان أساسًا يحمل مقياسا لاختبار ثقافة المارة بالشارع تجاه أصول دينهم .

ذكر الاستاذ جمال الشاعر موقفين لا ينساها في برنامج الجائزه الكبرى

أولها كان فوز شخص قبطي برحلة عمرة وأثناء تسلمه الجائزة قال للشاعر أنه كان ينوي إعطاء الجائزة لجاره المسلم الذي يتمنى أداء العمرة إن فاز بها وبالفعل تنازل لجاره عن الجائزة

وكذلك إحدى المسنات من محافظة أسوان التي جاءت له حاملة الباسبور الخاص بها وطلبت منه جائزة الحج رغم عدم مشاركتها بالبرنامج إلا إنها حصلت على التأشيرة .