من وحي لقاء 2022-05-01 أدب و ثقافةبقلمي / محمد سليمان أبوسندمن وحي لقاء قد كان داست أقدامي فوق الأحزان أعرفها وتعرفني أيضا وتلاقت أيدينا يوما بعناق المشتاق واللهفة سبقتني أيضا لحد حدود الباب تركتني وحيداََ دون وداع وبقدم قد شلت بحثت كثيراََ وكثيراََ عنها في كل مكان باحت وبنظرة مخدوع أيضا عن سر من أسرار ووهمت بأني يوما ألقاها دون ميعاد فتشت وأعدت التقليب في قلب المخدوع قد ماتت فيه النبضات لعدة أعوام عنها أو عني فوجدت سراب في ليل قد أوشك ان يشملني بسواد عتمتة أقوى من عمق جب في ظلام أو قلب البحر في ليل الاحزان البسني التاجأكاليل الحزن الساكن في الاعماق تأبى أن تمضي الليلة بسلام دون لقاء يهتك ستر سكون الليل مع الاحزانبقلمي / محمد سليمان أبوسند📨 شارك هذا المقال 📨فيس بوكتويترWhatsAppمعجب بهذه:إعجاب تحميل...