كالعادة عبر التاريخ الزعماء وقادة العرب وحكام دول الخليج ف حالة صمت وليس لهم اي تعليق مما يحدث الان من ارغام مصر والاردن ع هجرة الفلسطينين لاراضيهم وقاعدين ساكتين وفاهمين ان لو مصر وقعت هما هيعيشوا ف رغد وان بترولهم ايراده هيدخل ف خزائنهم والله انتم عايشين الان ف امن وامان عشان مصر واقفة ع ارض صلبة وقوية ( جيش وشعب ) واسألوا التاريخ وشاهدوا التاريخ بيعيد نفسه بين ( امريكا – الكيان الصهيونى – مصر) وماذا قال رجل الحرب والسلام ” السادات ” ان الولايات المتحدة تقيم جسرا بحريا وجويا تتدفق منه ع اسرائيل دبابات جديدة وطائرات جديدة ومدافع جدبدةً وصواريخ جديدة والكترونيات جديدة ونحن نقول لهم ( ان هذا لن يخيفنا ولكن نقول عليكم وعلينا قبل ان تصل الامور الي نقطة اللاعودة انها الي اين ؟ والي متي ؟ ونحن خريطة الشرق الاوسط وليست اسرائيل . الي اين ومصالحكم كلها عندنا وليست ف اسرائل ان ذلك لا يمكن ان يحدث بينما العدوان قائم ضد امة عربية بأسرها تقع ف قلب العالم استراتيجيا وتملك اهم ثرواته الاقتصادية . ان اي نسيان لهذه الحقيقة البديهية ليس تجاهلا فحسب وانما هو اهانة لا نرتضيها لانفسنا.. ولا العالم الذي يعرف اهمية وقيمة هذه المنطقة الذي نعيش فيها .. وعليه ان يعرف الان ان هذه المنطقة قادرة علي ان تمنح وان تمنع ) الخلاصة ونحن ف عام 2025 نحن احفاد الفراعنة ربنا يكفيكم شر 110 مليون نسمة عند انتفاضته وجيش من اقوي جيوش العالم … افيقوا ياعرب واتحدوا ع كلمة امة واحده وامريكا مصالحها كلها ف ايديكم فلماذا الخوف اذن .. خليكم مرة واحدة متحدين فالاتحاد قوة والتفرق ضعف )
شاهد أيضاً
مساعدات إنسانية على طريق الضياع: الشعب السوري يدفع الثمن
متابعة : ما هر بدر يوسف حسن- مع كل شحنة مساعدات إنسانية تصل إلى سوريا، …