أخبار عاجلة

كأنها سرٌّ

بقلم /  عادل هاتف عبيد

بعينيها أحيا لخديها أنبض
سيبقى القلبُ أهواكِ يُناديها
لن أنسى في الروحِ معاقلِها
أذكرُها ودمعُ العينِ يُبْكِيها
مازلتُ أعشقها
وأعشق قصةَ التعذيب
وما دارَ قبل البُعدِ فيها
لا زال قلبي من قتلي يُزَكِيها
كأن لها في القلبِ جندًا تحاربني
وقاضيًا بلا دليلٍ يُشَكِيها
حتى كلامي عنها كان يخذلُني
قصص الظليمةِ بالمقلوب
لليلِ للشمّات يُحْكِيها
مشاعري إن شكوت للناس موتي
سخيّةً تصبح ونيرانُ شوقي تُذَكِيها
سلامٌ عليها كأنها سرٌّ
رغم التجافي
مازلت بالعينين أفديها
“””””””””””””””‘”””””””””””

شاهد أيضاً

مِنْ دونكَ مَنْ أكون؟

مِنْ دونكَ مَنْ أكون؟ قاااااااااالت : كأن روحي تهمسُ ليَ ولَك مِنْ دونكَ مَنْ أكون …