على سبيل الهجر 2022-04-28 أدب و ثقافةبقلمي أنور مغنيةوعلى سبيل الهجر هاتِ أدمعك فالعين مني تبكي من مدمعكلقد أقسمتُ بأن لا أحيا ما نفع حياتي إن لم تسعدك ؟ما سمعتُ قولك أنكِ حُبي إنما في قلبي كنت أسمعكضميني ما استطعت لصدرك إني وروحي نرتاحُ بين أضلعكأنت النار التي تحرقني هل لو ألقيت عظامي بها يُشبعك؟عشتُ على هواك أحيا ميتاً إن متِّ تلقيني هناك معكأنور مغنية 28 04 2022📨 شارك هذا المقال 📨 انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة) WhatsApp معجب بهذه:إعجاب تحميل...