صدفة
إلتقيتها..
بلا ميعاد
وكان الحب..
لي بالمرصاد
وقعت
بحبها..
وكنت قبلا..
بهذا الشأن
كالجماد
بربكم ماهذا السحر
الذي يصيب
العباد
أيها القلب
إلى متى..
هذا العناد
حررني من
حبي ..
من شوقي ..
من لهفتي
إليها
وقوني على
البعاد
قد اشفى
من سقمي..
ووجع
الفؤاد
أو امتني
على صدرها ..
فأنا على وجع
الشوق غير
معتاد
تيسيرمغاصبه
١٩-٨-٢٠٢١