خميس إسماعيل… اسم يسطع في سماء الأدب والإعلام والسياسة
متابعة الإعلامية ستيرة عطية
في إنجاز جديد يُضاف إلى سجله الحافل، حصل المستشار الإعلامي والسياسي الدكتور السفير والشاعر والكاتب والأديب خميس إسماعيل على موافقة رسمية لنشر ثلاثة كتب أدبية ستُعرض – بإذن الله – في معرض القاهرة الدولي للكتاب، لتكون خطوة جديدة تُثبت ريادته في ميادين الفكر والثقافة والإبداع.
اللجنة المشرفة على النشر أشادت بما قدمه المستشار خميس إسماعيل، مؤكدة أن ما حققه يُعد سابقة تُسجَّل لأول مرة في الجمع بين الأدب، الإعلام، والسياسة في صورة راقية تجمع العمق بالمعنى، والصدق بالرسالة.
خميس إسماعيل يتصدر محركات البحث
لم يكن النجاح حبيس الأوراق، بل انتقل سريعًا إلى فضاء الإنترنت، حيث تصدّر اسم خميس إسماعيل محركات البحث في جوجل ومختلف وسائل الإعلام والسوشيال ميديا، ليصبح من أبرز مشاهير الكتاب والأدباء، ولتحجز مقالاته وأشعاره وأخباره مكانًا بارزًا في كبريات المجلات والصحف.
الفقرة الأدبية
الأدب عند خميس إسماعيل ليس مجرد كلمات تُكتب، بل هو حياة تُعاش، ورسالة تُبنى على الصدق والإحساس. قصائده تنبض بالمعنى، ومقالاته تحمل في طياتها فكرًا عميقًا يلامس الروح قبل العقل. إنه يجمع بين رهافة الشاعر، وصرامة السياسي، وحكمة الأديب، ليصنع مدرسة خاصة به في عالم الكتابة والفكر.
تطوير منظومة الإعلام
إلى جانب عطائه الأدبي، لعب المستشار الإعلامي والسياسي خميس إسماعيل دورًا محوريًا في تطوير منظومة العمل داخل مؤسسة وجريدة وقناة أخبار العالم، خاصة في مجال الإعلام العام والإعلام السياسي، حيث رفع من مستوى الأداء، وعزز من قوة الرسالة الإعلامية التي تقوم على المصداقية والوعي والبناء.
العمل الاجتماعي وحقوق الإنسان
ولأن رسالته لا تقتصر على الأدب والإعلام، فإن خميس إسماعيل لم يتوقف عن تقديم المبادرات الاجتماعية والإنسانية، من خلال المؤسسة المصرية للإعلام وحقوق الإنسان والتنمية، وبالتعاون مع مجموعة من الوطنيين الشرفاء، دعمًا للوطن والمجتمع، وسعيًا لبناء إنسان مصري قادر على مواجهة تحديات الحاضر والمستقبل.
أنا وقلمي وقهوتي ☕✍️
مع فنجان قهوتي، أجلس مع قلمي أفتش بين الكلمات عن معنى يليق بالوطن، وعن حرف قادر أن يواجه زيف الأكاذيب. القهوة تمنحني سكينة، والقلم يمنحني قوة، وبينهما يولد الأدب والفكر، ليكونا رسالة صدق تُترجم حب مصر وانتمائي لها.
الفقرة الختامية
إن تجربة خميس إسماعيل تمثل نموذجًا فريدًا لرجل يجمع بين قوة الكلمة وصدق الرسالة وعمق الانتماء. كتبه الجديدة ليست مجرد مؤلفات أدبية، بل هي إضافة نوعية تثري الثقافة المصرية والعربية، وتؤكد أن الكلمة ما زالت قادرة على البناء والتغيير.
سيبقى اسمه علامة بارزة في سماء الأدب والإعلام والسياسة، وشاهدًا حيًا على أن الإبداع الحقيقي هو الذي يلامس قلوب الناس ويخدم قضايا أوطانهم.