أخبار عاجلة

حَنين

حَنين
سرور ياور رمضان
العراق

الفتى الحالمُ المغرد
لَمْ يعد قادرا
أن يكمل المسير
طوى الحزنَ في قلبه الكسير
قالت :
أيها الموجوع قلبه
سر على دَرْب أسْفَار الْمُحِبِّين
قلتُ والصمتُ الصاخبُ يَملَؤني
وأنا في الستين
والعمر لم يعد فيه الكثير
قالت:
ما الضير؟
لعلك تطفأ به ظمأ السنين!
قلت سأرسم لي قمراً
في عَتْمَة العُمر
يطرقُ بابَ الحنينْ
سرور ياور رمضان
العراق

شاهد أيضاً

هذا أنا

بقلم الصحفية / سماح عبدالغنى هذا أنا مدينة صاخبه تضج بك وكلما فاض الحنين إليك …