حظ
أراكَ وقدْ
أوغلتَ في العمرِ
طعنًا
وتركتني أبكي
مع التائهاتِ
ورحتَ تُراقصُ الأفراحَ
مع أشياعي
كلما أخطو إليكَ سائلًا
تحتجُّ عليكَ
في الصدرِ أوجاعي
وتجبرني على العويلِ
أمامهم أضلاعي
تُعسًا لكَ
أمسيتُ من الليلِ
أستجدي ساعةً
تنامُ بلا ضربٍ
على الصدرِ
طباعي
،،،،،،،،،،،،،،،،،
بقلمي عادل هاتف عبيد