قصيدتى وعنوانها ” تشتاقُ عينى ”
تشتاقُ عينى ..
للتى قد أشعلت ..
نار الهوى ..
فى خافقى ..
منذُ الصغرْ …
كم كنتُ أبحثُ ..
عن خيالِ حبيبتى ..
لكننى أمسى ..
وقلبى فى خطرْ …
كم كنتُ أحلمُ ..
أن أكون بقربها ..
فى عالمِ العشاقِ ..
والدنيا مطرْ …
كانت ولا زالت ..
تداعبنى أنا ..
بعيونها ..
إذ ما أتيتُ لها ..
وتومئُ بالبصرْ …
جاءت بيومٍ بيتنا ..
فوهبتُ شعرى ..
عند كفيها انتظرْ …
وتزينت بحيائها ..
والشعرُ يعلنُ ..
أنها أغلى البشرْ …
والقلبُ يهتفُ ..
للأميرةِ ..
فى القصيدةِ ..
بالصورْ …
لكننى لحبيبتى ..
ما زلتُ شعراً ..
أو ضميراً مستترْ … !!!!
بقلمى / عمرو مهني