بهدف قاتل يوفنتوس يقهر تورينو
كتب ممدوح صلاح
بدأ يوفنتوس مغامرته الثانية مع أليجري، العائد إلى الفريق بعدما تركه قبل عامين، بفشله في الخروج منتصراً لأربع مراحل متتالية، إلا أنه استفاق بعدها وحقق فوزين على التوالي ثم أضاف السبت الثالث توالياً في الدوري الايطالي بفضل الوافد الجديد مانويل لوكاتيلي الذي سجل هدف النقاط الثلاث في الدقيقة 86.بهدف قاتل يوفنتوس يقهر تورينو
كتب ممدوح صلاح
بدأ يوفنتوس مغامرته الثانية مع أليجري، العائد إلى الفريق بعدما تركه قبل عامين، بفشله في الخروج منتصراً لأربع مراحل متتالية، إلا أنه استفاق بعدها وحقق فوزين على التوالي ثم أضاف السبت الثالث توالياً في الدوري الايطالي بفضل الوافد الجديد مانويل لوكاتيلي الذي سجل هدف النقاط الثلاث في الدقيقة 86.
وأضاف فريق “السيدة العجوز” انتصار السبت على جاره اللدود، إلى ذلك الذي حققه في منتصف الأسبوع على تشيلسي الإنجليزي حامل اللقب 1-صفر في مسابقة دوري أبطال أوروبا التي حقق فيها انتصاره الثاني في مباراتين.
وبغياب مهاجميه الأرجنتيني باولو ديبالا والإسباني ألفارو موراتا للمباراة الثانية توالياً بسبب الإصابة، اعتمد أليجري مجدداً على بطل الفوز في لقاء دوري الأبطال فيديريكو كييزا الذي لعب بجانبه مويس كين في خط المقدمة بعدما كان الأخير بديلاً ضد النادي اللندني.
وبعد ثلاث فرصة ضائعة لكين والأميركي ويستون ماكيني في مستهل اللقاء، تراجع أداء يوفنتوس تدريجياً تاركاً المبادرة لجاره الذي خاض اللقاء بغياب هدافه أندريا بيلوتي للإصابة.
لكن محاولات تورينو كانت خجولة باستثناء واحدة من تسديدة صاروخية بعيدة لرولاندو ماندراجورا تألق الحارس البولندي فويتشيك تشيتذني في صدها (38)، ما أدى في نهاية المطاف إلى انتهاء الشوط الأول بالتعادل السلبي.
وفي بداية الشوط الثاني لجأ أليجري إلى الكولومبي خوان كوادرادو بدلاً من كين، إلا أن شيئاً لم يتغير مع عجز للفريقين أمام المرمى حتى الدقيقة 86 حين حسم لوكاتيلي الفوز ليوفنتوس بتسديدة محكمة من مشارف المنطقة بعد تمريرة من كييزا، فارتدت الكرة من القائم الأيسر إلى الشباك ليسجل الهدف الثاني له بقميص يوفي بعدما افتتح رصيده معه في المرحلة الماضية ضد سمبدوريا (3-2).
ورفع يوفنتوس رصيده إلى 11 نقطة في المركز الثامن موقتاً، فيما تجمّد رصيد تورينو عند 8 نقاط بعد تلقيه الهزيمة الأولى في آخر أربع مراحل والثالثة هذا الموسم.
وسيكون بانتظار فريق أليجري اختباراً شاقاً بعد الأجنده الدولية المخصصة للمنتخبات، إذ سيتواجه في 17 الحالي على أرضه مع روما.
وأضاف فريق “السيدة العجوز” انتصار السبت على جاره اللدود، إلى ذلك الذي حققه في منتصف الأسبوع على تشيلسي الإنجليزي حامل اللقب 1-صفر في مسابقة دوري أبطال أوروبا التي حقق فيها انتصاره الثاني في مباراتين.
وبغياب مهاجميه الأرجنتيني باولو ديبالا والإسباني ألفارو موراتا للمباراة الثانية توالياً بسبب الإصابة، اعتمد أليجري مجدداً على بطل الفوز في لقاء دوري الأبطال فيديريكو كييزا الذي لعب بجانبه مويس كين في خط المقدمة بعدما كان الأخير بديلاً ضد النادي اللندني.
وبعد ثلاث فرصة ضائعة لكين والأميركي ويستون ماكيني في مستهل اللقاء، تراجع أداء يوفنتوس تدريجياً تاركاً المبادرة لجاره الذي خاض اللقاء بغياب هدافه أندريا بيلوتي للإصابة.
لكن محاولات تورينو كانت خجولة باستثناء واحدة من تسديدة صاروخية بعيدة لرولاندو ماندراجورا تألق الحارس البولندي فويتشيك تشيتذني في صدها (38)، ما أدى في نهاية المطاف إلى انتهاء الشوط الأول بالتعادل السلبي.
وفي بداية الشوط الثاني لجأ أليجري إلى الكولومبي خوان كوادرادو بدلاً من كين، إلا أن شيئاً لم يتغير مع عجز للفريقين أمام المرمى حتى الدقيقة 86 حين حسم لوكاتيلي الفوز ليوفنتوس بتسديدة محكمة من مشارف المنطقة بعد تمريرة من كييزا، فارتدت الكرة من القائم الأيسر إلى الشباك ليسجل الهدف الثاني له بقميص يوفي بعدما افتتح رصيده معه في المرحلة الماضية ضد سمبدوريا (3-2).
ورفع يوفنتوس رصيده إلى 11 نقطة في المركز الثامن موقتاً، فيما تجمّد رصيد تورينو عند 8 نقاط بعد تلقيه الهزيمة الأولى في آخر أربع مراحل والثالثة هذا الموسم.
وسيكون بانتظار فريق أليجري اختباراً شاقاً بعد الأجنده الدولية المخصصة للمنتخبات، إذ سيتواجه في 17 الحالي على أرضه مع روما.