بنيتُ لكِ منزلك 2022-05-25 أدب و ثقافةبقلمي أنور مغنيةغيابي عنكِ هل أتعَبِك ؟ أنا وإن غِبتُ يوماً أبقى معِكلآخر نفسٍ في رئتي لآخرِ زفرةٍ في صدري بآخرِ قطرةٍ من دمي استقبلكيهتفُ قلبي وتُغرِّدُ عيني إن هي رأتكِ ما أجمَلِك !!!!إنَّ بي شوقٌ فحدِّثيني بكلِّ صوتك دعيني أسمعِكتسلقي جبيني وتناثري قطعاً على جسدي ثمَّ اتركيني لأجمعكصنعتُ لكِ من رمشي قلماً فاكتبيني بدمعي وبدمعكِ سأكتبِكلبستِ الحريرَ وتباهيتِ هل هذا الحرير أكثر مِنِّي دلَّلِك ؟هل أضعتِ الطريقَ وعَطِشَ الورد ونسيتِ أنَّ عندي مَنهَلِك ؟ شهدك النادر ونحلك وأزهاري لكِ عندي ما يُذهلكقسماً بالذي أعطاكِ الحُسنَ فسوَّاكِ فَعَدَلِك ها هنا عند كَسرِ الضلوع سأبني لكِ منزلِكأنور مغنية 25 05 2022📨 شارك هذا المقال 📨فيس بوكتويترWhatsAppمعجب بهذه:إعجاب تحميل...