الوعي الكلي،ناطق لغة غير واضحة.
تخبره بعض الجواسيس الضعيفة قبل أن تبدأ الهمس.
تشكل الإحساس،وافق على ترانيم قالت
“حياة الوحدة هي ما يناسب كل ضمير”،تنقلب الفكرة في الذهن فيصنع رسومات تبين له مثال السعادة،ربما تمكنت من خلق الغير معتاد في العقل تمر خمس دقائق فيعود كل يتخبط في الروح على شكل ثعابين لم تعد تنتمي لديانة تجسد فيها الخير.
يقبل الإنسان على العقم في الحياة عندما يترواح بين أي إحساس ينتمي إليه؟أي طريقةسيدرك بها العالم؟
هل حر لماذا؟ طرح هذا السؤال أصلا.
بقلمي حماني اسمانة.