لو هنحكي عنها.. محتاجين حائز نوبل. .النجيب من حسنها.. ولما حان فصل العمل.. من مهارة ومنها.. وحده يالمقصوص وصل.. للنجوم ولسنها.. والقمر أيضا افل.. واللي يرسم فنها.. من أباطرة الغزل.. والتاريخ ولفصلها.. وزنه تربيع في الدول.. فالنتيجة لجلها.. للتاريخ يا للخجل.. منزله للمنزلة.. الحواري للرسل.. رغم فضله بفضلها .. قطرة في نهر العسل.. ده إن قالوا لي مهرها. .ألف من نوق اليمن.. النياق دي ضفرها.. إنما مهر الجمل.. يا اللي طالب يدها.. ودها توزن جبل.. من لآلئ ثغرها.. بعدها تعمل بطل.. والنجوم على بعدها.. عدها أد الإبل.. وبعد عدك شدها.. النجوم تنزل أجل.. النجيب كان عندها.. الأديب المعتزل.. لما شاهد عقدها.. ألف نجمة ما احتمل. .قال راح أشهد عقدها.. أي شاهد احتفل.. كنت عازم أكون لها.. وكنت عامل كام عمل.. ألف نجمة غزلتها.. والأديب من فوق نزل