جريدة الوطن الاكبر الوطن الاكبر ::: نبض واحد من المحيط الى الخليج .. اخبارية — سياسية – اقتصادية – ثقافية – شاملة… نبض واحد من المحيط الى الخليج المؤامرة… Conspiracy
بقلم الأديب والمفكر المصرى
د. طــارق رضــوان جــمعه
من هو فيليب شنايدر؟ من هم الرماديون ؟وما معاهدة جريادا؟ وماذا عن نُصب جورجيا الغامض؟ وما هى أزمة وباء كورونا المفتعلة؟ هل اشتكى الله أن خزائنه نفذت ؟ هل الدين أعظم من الله عز وجل، أم أنها المصالح والطموح والسلطة؟ أين نحن من هذا؟
الله عز وجل وهو من لا تنفذ خزائنه، وهو سبحانه من يعطى عطاء من لا يخشى الفقر، وهو من خلق العباد ليعبدوه لا يريد منهم رزقاً ولا يريد منهم أن يطعموه يقول: «ولا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم وإياهم ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن ولا تقتلوا النفس التي حرّم الله إلا بالحق ذلكم وصّاكم به لعلكم تعقلون» (الأنعام: 151)
وصف رسول الله أجناس من الأرض وأخبرنا صلى الله علية واله وسلم أننا سنقاتلهم حيث قال: لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا قوماً عراض الوجوه .. كأن أعينهم حدق الجراد .. يعني عيون الجراد كأن وجوههم المجان المطرقة “الدروع المضربة” . ينتعلون الشعر ” نعالهم من الشعر”. ويتخذون الدرق لباس “طيق معدني هو بمثابه الدروع الخفيفة” . حتى يربطوا خيولهم بالنخل . فمن هم هؤلاء الناس؟
كلما قرأت عن أحداث تاريخية، أجد أشياء غامضة تدفعني للبحث والتقصي وأجد أن هناك ترابط بين بعض الأحداث الحالية وأحداث قديمة . ولا أقصد أن التاريخ يعيد نفسه فحسب، بل أن هناك وقائع ثابته تدل على أن هناك أسرار غريبة وتخطيط ممنهج يسانده اعلام مضلل.
فعند الربط بين حديث النبى الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بما ذكره المهندس الأمريكى”شنايدر” وعندما تربط هذا بمعاهدة جريادا والتى كان من أهم بنودها تخفيض عدد سكان كوكب الأرض إلى 500 مليون نسمة بمعنى التخلص من والى 6.5 مليار نسمة، تجد أن الأمر يستحق البحث. بالإضافة إلى ملحوظة هامة وهى أنك إذا جمعت تاريخ الحرب العالمية الأولى يوم وشهر وسنة 28/7/1914ستحصل على الرقم (68). وإذا جمعت تاريخ الحرب العالمية الثانية 1/9/1939 ستحص على الرقم (68)ز وأيضا بداية الحرب بين روسيا وأوكرانيا والتى تعتبر بداية لحرب عالمية ثالثة كما يزعم البعض 24/2/2022 ستحص على نفس الرقم (68).وأضف إلى كل هذا الغموض والذى لا يعلم عنه الغالبية أى شىء يُذكر ما ذكرته من قبل عن إنشاء نُصب تذكارى بجورجيا منذ أربعون عاماً والمنقوش على أعمدته نصوص تفيد بتقليل سكان الأرض وانتقاء سلالات متميزه من البشر. فدعونا نرى ما ذكره المهندس فيليب شنايدر عن تجربته. هل هو توافقٌ يُشير إلى بداية الحرب العالمية الثالثة، أم أنَّها صدفةٌ محضة، أم أنها خطط مدروسة؟ لا أحد يعلم فالكل مغيب عن الواقع.
أندهش فعلا كما أندهش الكاتب محمد الرطيان حين قال : ما الذي يجعل (نابليون) عظيماً ويجعل (هتلر) سيئاً وطاغية !، وكلاهما لا يجيد سوى الغزو واشعال الحروب ، انهم المؤرخون.. واشياء اخرى.. احصل على مؤرخ سيء.. تحصل على تاريخ جيد. فحين تنظر نظرة العاقل للحروب تجدها كلها حروب أهلية لأننا جميعاً إخوة.
الحروب غُربة وتقسيم أوطان وفرقة وألم. وهذا ما ذكره نزار قبانى بمرارة : أتجوّل في الوطن العربي وليس معي إلّا دفتر.. يرسلني المخفر للمخفر.. يرسلني العسكر للعسكر.. وأنا لا أحمل في جيبي إلّا عصفور.. لكن الضابط يوقفني.. و يريد جوازاً للعصفور.. تحتاج الكلمة في وطني لجواز مرور.. أبقى مرميّاً ساعاتٍ منتظراً فرمان المأمور.. أتأمّل في أكياس الرمل و دمعي في عينيّ بحور.. و أمامي ارتفعت لافتةٌ تتحدّث عن وطن واحد.. تتحدّث عن شعب واحد.. وأنا كالجرذ هنا قاعد.. أتقيّأ أحزاني و أدوس جميع شعارات الطبشور.. وأظلّ على باب بلادي مرميّاً كالقدح المكسور.
هل يُوضع الدين فوق الله؟ وكيف ذلك؟
سيحل الناس القتل والإيذاء بدعوى الدفاع عن الدين وحماية العقيدة حيناً وبدعوى الدفاع عن الوطن والنفس حيناً آخر.. آلا فاحذروا الأمرين إن من حمل السلاح أو أذى الناس دفاعاً عن الدين فقد وضع الدين فوق الله الذي يأمر بالحب لا بالقتل والله كفيل بحفظ دينه وليس بحاجة إلى عبيد خاطئين ينقذونه – محمد كامل حسين (أستاذ جراحة عظام مصري وأديب).
والفرق بين إنسان متوحش وحيوان متوحش هو إنّك تقتل الحيوان، فلا تجد في ذلك وحشية ولكنك ترى أن الحيوان الذي يفعل ذلك يصبح وحشًا، ذلك لأنك تمارس القتل تحت شعارات وباسم الآلهة والأديان والمذاهب.. إنّ ما تفعله انت كميزة، يفعله الحيوان بوحشية لأنه افتراض افترضته لنفسك وتشريع حابيت به سلوكك، حابيت به حاجتك إلى الإثم. – عبد الله القصيمي.
من هو فيليب شنايدر؟
مهندس جليلوجي أشرف على حفر أنفاق عملاقة تصل بين عالمنا الخارجي وعالم جوف الأرض الداخلي . وهي موجودة فعلا بصحراء نيفادا الأمريكية. فهي قاعدة عملاقة كأنها مدينة تحت الأرض بأنفاق وكهوف محفورة بها مباني وقنوات مائية تجري السفن العملاقة في جوفها.
يقول فى لقاء تليفزيونى: كانت مهنتي العمل على توسيع قاعدة “دولسي السرية” بالحفر تحت الأرض على عمق ميلين ونصف في المستوى السابع , وذلك بحفر شبكة أنفاق بمساحة معينة وعمق معين , ومن ثم تفجيرها للحصول على منطقة فارغة واسعة تلحق بالقاعدة . فكانت مهمتي هي معاينة نوع الصخور بهدف انتقاء نوع التفجيرات الملائمة لها , فحينما كنا نحفر بداخل الأرض ظهر وبدا لنا من أسفلنا مغارات من الكهوف المنحوتة من قبل بطرق هندسية فنزلنا فيها حيث وجدنا شبكات من الأنفاق محفورة مسبقاً ! وفيها بعض الأجهزة الغريبة , ثم لاحظنا وجود تلك الكائنات التي عرفت فيما بعد أن اسمهم الرماديين alien Greys . فأطلقت النار على اثنين منهم , فاشتبكنا معهم وكنا في ذلك الحين ثلاثين فرداً فقط , لكن نزل أربعين فرداً مدداً لنا بعد بدء المعركة , وجميعهم قتلوا لقد فوجئوا بنا تماماً مثلما فوجئنا بهم !! كنا تسعة وستين شخصا لم ينجوا منا الا ثلاثة , ولم يقتل من تلك الكائنات الا أربعة على ما اعتقد , لقد كانت أسلحتهم غريبة جدا ,, ولم تكن طلقاتنا العادية تستطيع الوصول أليهم كأن هنال كشيء يوقفها! أو جهاز متطور. وعرفت فيما بعد أن لهم الكثير من القواعد في أنحاء مختلفة من المعمورة, ولقد أصبت في تلك المعركة إصابة بالغة فقد أصبت بشيء فتح ثقبا في صدري وتسبب لي بمرض السرطان.
وقال أيضا أن الولايات المتحدة حاربت ضد الأطباق الطائرة عام 1979 وقد شاركت أنا في هذه الحرب ضد هذه المخلوقات .وانه قبل ذلك كانت هناك اتفاقية بين أمريكا والمخلوقات التي تسكن جوف أرضنا تسمى بمعاهدة جر يادا Greada treaty عام 1954 م
وتنص المعاهدة أنه بإمكان بشر سكان جوف الكرة الأرضية أن يقوموا بأخذ كمية من الأبقار والحيوانات لتجربة عملية زرع أجهزة عليها أولاً ثم بإمكانها أن تقوم بممارسة عمليات الزرع على بعض البشر اللذين يقومون بانتقائهم بشرط تزويد الحكومة بشكل دوري بأسماء الأشخاص اللذين تتم عمليات الزرع عليهم
لكن مع مرور الوقت بدا سكان جوف الأرض من الرماديين يخالفون الأعداد المنصوص عليها ضمن الاتفاقية ثم توقفت تماماً عن إعطاء أسماء البشر الذين يتم إجراء التجارب عليهم مما يعني خرق بنود المعاهدة.
فهل هؤلاء الرماديون صنف من أصناف يأجوج ومأجوج؟
وحتى أن الرئيس الأمريكي أوباما صرح بعلاقه بلاده بما يسمون بالكائنات الفضائية.
وهذا ما ذكره التلفزيون الصيني الرسمي إن الرئيس الأمريكي باراك أوباما يستعد لكشف تفاصيل حول علاقة الولايات المتحدة بمخلوقات فضائية عاقلة وذكية، فيما أبدت تقارير إعلامية أمريكية تحفظها على الخبر الرسمي الذي بثته القناة التابعة لوكالة الأنباء الصينية الرسمية “شينخوا” قبل لقاء أوباما بالرئيس الصيني في واشنطن .
ولكن لماذا تحفظت أمريكا على الخبر؟
هذا ما سيوضحه تعليق الصحفي الأمريكي مايكل كوهين على تقرير “شينخوا” بقوله: عندما يعلن تلفزيون رسمي أن المخلوقات الفضائية والولايات المتحدة ستشكل القيادة الجديدة للأرض، فإن ذلك يعني أن هناك حرباً باردة قادمة بين الولايات المتحدة والصين على كسب ود المخلوقات الفضائية.
ورأى محللون آخرون أن بث مثل هذا التقرير يعني أن هناك مخاوف صينية من أن تفوز الولايات المتحدة بود “المخلوقات الفضائية” في حال كانت موجودة بالفعل
الهولوكوست النووي عادةً مايرتبط بالحرب العالمية الثالثة! الحرب العالمية الثالثة، والتي غالبًا ما يشار لها بالاختصار WWIII أو WW3، لا أحد يعلم موعد الحرب العالميّة الثالثة ومتى ستندلع هذه الحرب، ورُبما لا يكون هنالك أيّ حرب عالميّة، فالمسألة ترتبط بمُجريات الأحداث وتطوراتها في الساحة العالميّة، ومع ذلك هنالك الكثير من الآراء التي تقول بأنَّ العالم على موعد من اندلاع حرب عالميّة ثالثة لم يتحدد موعدها بعد، وهذا ما ستكشفه الأيام القادمة.
يُذكر أنَّ العرافة البلغارية بابا فانجا قد تنبأت بأحداث كبيرة يشهدها العام 2022م وقامت بذكر يوم محدد في هذا العام قريب جداً من اليوم الذي بدأت فيه العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، كما سبق للمسلسل الكرتوني الشهير عائلة سمبسون أن تنبأ بدخول روسيا إلى أوكرانيا وعودة الاتحاد السوفياتي وبناء جدار برلين مرة أخرى. وحتى مسلسل الأطفال الكرتوني “مغامرات عدنان” وهو مسلسل أنمي ياباني مدبلج إلى العربية، يتحدث عن وضع العالم بعد الحرب العالمية الثالثة بعشرين سنة. يبدو أن أهل السياسة يرغبوا دائما فى تسييس الأدب وتنفيذ ما يقصه الأدباء فى رواياتهم.
