كتبت: سميرة نوح
وقد شهدت الآونة الأخيرة طفرة كبيرة في المجال الأدبي، حيث أصبح للكتاب الشباب مكانة خاصة سواء داخل معرض الكتاب أو خارجه، ومن أهم الشباب الذين خلقوا لأنفسهم مساحة خاصة على الساحة الشاعر أحمد ترك، حيث استطاع في وقت قصير أن يلفت الأنظار إليه وإلى قلمه الذي أجمع الكل على أن له لون منفردًا.
أحمد، ممكن تعرفنا أكتر بنفسك؟
متى بدأ أحمد ترك في كتابة الشعر؟
بدأت منذ حوالي ٤ سنين، بدأت بكتابة خواطر بسيطة، ولكني أعتبر بدايتي الحقيقية منذ عام حيث بدأت في كتابة أول أعمالي الأدبية الكاملة.
نبذة عن ديوانك؟
أحاول في الديوان جاهدًا أن اكون لسان حال زملائي من الشباب العاملين، الذي قست عليهم الحياة، فأنا اعتبر الديوان من النوع الاجتماعي المختص بهموم الناس وما يشغل بالهم.
هل ده العمل الأول ليك، وهل تعتبر الكتابة موهبة تحتاج إلى تنمية أم هي مهارة مكتسبة يمكن للجميع تعلمها؟
نعم هو العمل الأدبي الأول الذي أشارك به ولكن أنوي أن لا يكون الأخير، الكتابة موهبة لكن الموهبة وحدها لا تكفي فهي تحتاج لتنمية مستمرة حتى لا تموت تلك الموهبة.