التعليم ليس أستعداداً للحياة، إنه الحياة ذاتها.
نقلها لكم بتصرف : طلال الربابعه
العلم يبني بيوتا لا عماد لها
والجهل يهدم بيت العز والكرم
هذه الصورة
خلال المؤتمر الصحفي للإعلان عن NOKIA التي تم شراؤها من قبل MICROSOFT ، أنهى الرئيس التنفيذي لنوكيا كلمته قائلاً:
“نحن لم نفعل أي شيء خاطئ، لكن بطريقة ما، خسرنا”.
وبكلامه هذا بكى كل فريق الإدارة بمن فيهم هو نفسه
نوكيا كانت شركة محترمة. إنها لم تفعل شيئا خطأ في أعمالها ولكن العالم تغير بسرعة كبيرة. غاب عنهم التعلّم، وغاب عنهم التغيير، وبالتالي فإنها فقدت فرصة ثمنية كانت في متناول اليد لتصبح شركة عملاقة.
ليس فقط فاتتهم فرصة لكسب المال الوفير، ولكنهم فقدوا أيضاً فرصتهم في البقاء على قيد الحياة!
(الرسالة من هذه القصة):
إذا كنت لا تتغير، سيتم استبعادك من المنافسة.
إذا كنت لا تريد أن تتعلّم أشياء جديدة و لم تستطع أفكارك وعقليتك اللحاق بالوقت سوف تنتهي بمرور الوقت !
يظل الإنسان ناجحا مادام يتعلم، فإذا أعتقد أنه قد علم فقد حكم على نفسه بالفشل.
العلم هو الآلة التي تسمح بالإرتقاء والفلاح والمنبع للقوة والمنعة والعز
…المثابرة والنجاح توأمان ..