كتب مني مصطفي
منذ توليه قيادة البلاد وهو يحارب ضد اعداء الوطن في كل الجبهات بجانب معركة النهوض بالوطن .
وما من معركة إلا وخرج فيها منتصراً بقوة الله وتوفيقة، بل وصل الأمر ان اكثر من جاهر بعداوتة علنا من رؤساء بعض الدول يجوب الارض بمراسلات ليسترضية ويصلح العلاقة معة ومع مصر .
إضافةً الي كل ذالك اعاد لمصر هيبتها وقوتها لانة يحمل الاخلاص والنية الصادقة لله والوطن في العهود السابقة كانت مشروعات بيتم تنفيذها لكن كانت تنفذ بالصدفة او حسب وجهه نظر ورؤية المسئول بداية من الرئيس ونهاية باي وزير معني بالمشروع او المحافظ في الاقليم الذي يتولي إدارتة ودون تخطيط أستراتيجي تنموي مدروس يوضع فية مستجدات القادم من تطوير لكل مشروع وعلي كافة المستويات.
وهذا كان واضحا في مشروعات نفذت وانفق عليها مئات الملايين وكان الفشل طريقها وفي قطاعات كثير ه وكان كل شيء تقريباً في مصر يتم بالصدفة حتي العشوائيات تركناها حتي توحشت والامثله كتير .
الا في قطاعات محدودة التي وجد فيها تخطيط استراتيجي تنموي ويمكن المؤسسة الوحيدة اللي كانت كدة هي المؤسسة العسكرية لطبيعتها الخاصة .
حاليا مصر تسير بخطة أستراتيجية تنموية كاملة للـ 50 عام القادمة وعلي كافة المحاور الإستراتيجية والتنموية والعسكرية ومدروس كل مشروع اهدافه وخطط تطويرة وهذا ناتج عن دراسة متأنية لأخطاء الماضي والاستفادة منها وعدم تكرارها .
وتستطيع رويه ذلك في تخطيط المدن الجديدة والطرق والمصانع والمزارع .
وهذا هو الفارق بين الماضي والحاضر ، لذلك نحن نعيش بحق في
الجمهورية الجديدة تحت قيادة الرئيس غبد الفتاح السيسى .