أخبار عاجلة

مَاكَانُ الذَّنْبِ ذَنْبَى وَلَا كَانَ ذَنْبَةً

مَاكَانُ الذَّنْبِ ذَنْبَى وَلَا كَانَ ذَنْبَةً
بِقَلَمِ : احْمَدَ سَلَامَةَ
مَاذَا أَقُولُ لِحَبِيبًا قَدْ مُنِيْتُ بِحَبَّةٍ
فَمَا كَانَ الذَّنْبُ ذَنْبَى وَلَا كَانَ ذَنْبَةً
غَيْرَ صَفَاءِ قَلْبٍ أَرْسَلَنِى إِلَى دُرْبَةٍ
وَحَرْتُ أَبْحَثُ كَيْفَ أَصِلَ إِلَى قَلْبَةٍ
لْأُلَبَى مِنَّةَ أَلَقْصِدُ وَأُجِيبَ لَةُ طَلَبَةً
أَوْ أَطْلَقَ سَهْمًا لِهَدَفٍ كَانَ هُوَ رَاغِبَةً
لَعَلَى أَنَالَ رِضًا أَوْ أَحْظَى مِنْهُ قُرْبَةً
فَإِنْ كَانَ صَدًّا فَلَسْتُ أَنَا بِمُعَاتَبَةٍ
سَأَرْحَلُ دُونَةً وَلْيُحَاسِبَةِ اللَّهِ رَبَّةً
وَأَتْرُكُ لَهُ ذِكْرَى لَعَلَّهَا يَوْمًا تَدَاعَبَةً

شاهد أيضاً

هذا أنا

بقلم الصحفية / سماح عبدالغنى هذا أنا مدينة صاخبه تضج بك وكلما فاض الحنين إليك …