رفض تواجد على جمعه من جامعة القاهرة

وعند تواجد على جمعه على المنصه مرتديا روب للتويج وكعادته مرتديا عمامة الأزهر الشريف الا أنه وجد هجوما كبيرا من كل الطلبه الحضور وقاموا بسبه ورفضهم ان يستمعوا له بل والظهور أمامهم بالمرة .

والغريب فى الأمر هو تقبل الشيخ هذا الهجوم وقابل السباب بابتسامة أثارت غضب الطلبة أكثر وأكثر ولم يعقب على ماحدث له وكأن هذا الشئ عادى بالنسبة له لدرجة أن الطلبه طالبوا بخلع العمامة والابتعاد عن الفتوى التى تثير غضب المسلمين .

هذا وقد قام على جمعه من قبل بالادلاء بعدة فتاوى تخالف الشريعه الاسلاميه مما أدى إلى غضب أهل الدين والشارع الاسلامى وكان سببا فى جدال الكثير من الناس وأنه يحلل اشياء كثيرة اجتمع كل الفقهاء على أنها حرام .

لذا كان هذا الهجوم والسب من قبل طلبة الجامعه الذين قاموا بمطاردته للخروج من قاعة المحاضرات ووصفه بانه لايستحق ارتداء هذا الروب ولا ارتداء هذه العمامه ولا يشرفهم تواجده فى هذا الصرح التعليمى الكبير.