رحلة التهجير

نحن جيل بل واجيال كل ما تعلمناه عن #القضيه #الفلسطينيه انهم باعوا ارضهم وديارهم وتخلوا عن اوطانهم ولكننا الان تعلمنا الدرس الصحيح هو ان الاحتلال منذ 1948 يسطنع الكذب والاحتيال حتي يصل الي ما يريد.

بل زور التاريخ زور الواقع واقنعنا ان الفلسطينين هم الذين با عوا دايرهم وتركوها لهم ونحن نري الان الواقع انهم يموتون كل يوم ويفضلون الموات في ارضهم ولا يتركوها الا علي جثثهم

ولن يتركوها ماداموا احياء ماذا حدث لكل هذا اجب ياضمير العالم هل توقف العالم في 7 اكتوبر ام ان تزيف الواقع ونشر الاكاذيب جعل العالم المتغطرس يقول انهم لهم الحق في الدفاع عن انفسهم.

اذا من هو المحتل الحقيقي من هو الارهابي الحقيقي هل مقاومة الاحتلال تسمي ارهاب ومن يقتل الاطفال والنساء يسمي دفاع عن النفس بعد ان اعطت #امريكا الضوء الاخضر لتغمس يدها بدم الاطفال والنساء تسمي بطوله .

عجبت لهذا الزمان بلاد تدعي الحريه و #حقوق #الانسان والديمقراطيه وهم عاجزون علي تطبيق الحق والعدل ولكن الهدف هو مصر وسرعان ما اكتشف سيادة الرئيس عبد الفتاح #السيسي مخططهم الاحمق وهو التهجير الي مصر والاردن.

والان هم يتخبطون فيما يفعلون فلم تحدد حتي الان الحرب علي #غزه اي هدف عسكري بل اباح الغرب لهم سفك الدماء علي حساب الاطفال هل هذه هي البطوله ولكن الان تم كشف باقي المخطط هم يا ساده يريدون توسيع الاحتلال ويبحثون علي من سيحكم غزه وناسوا ان #حماس لا زالوا فيها لكي الله يا غزه