دعامات القيادة

خامساً : اعرف ما أنت بسبيله وحدد أهدافك:

حدد المهمة جيدًا و بوضوح

كون لنفسك رؤية مستقبلية وعبر عنها في خلال المراحل الشاقة المبكرة

ترجم الرؤية إلى أهداف ثم قسَّمها الأهداف إلى أهداف طويلة المدى و أهداف قصيرة المدى

ترجم الأهداف إلى موارد لازمة ولا بد من تدبيرها من موارد بشرية و موارد مالية و موارد طبيعية

اخلق قوة دافعة من الصعب إيقافها من الآخرين أو التراجع عنها من قبل نفسك

خامساً: تجنب كثرة التغيير أو ما يسمى إعادة التنظيم

كن قدوة شئت أم لم تشأ فسوف يقلدك اتباعك من فريق العمل

سادساً:التدريب والتحفيز :

التدريب هو تنمية المهارات وتغيير القناعات واكتساب المعرفة أي تحويل المعرفة إلى قناعة ومهارة فعلية وتنمية القدرات والمهارات الشخصية لك وللعاملين معك بفريق العمل .

والتدريب هو الطريق إلى تحقيق فاعلية أي تنظيم .

لراجع أداء العاملين والاتباع وقيمه جيدًا ثم اتخذ ما يلزم إجراءه من تدريبات لرفع كفاءة العاملين وقدراتهم المهنية والشخصية .

سابعاً : شجع على تعدد المواهب والقدرات وقم بإعطاء الفرص لم يستحقها اعمل علي تنمية المواهب لا دفنها

ثامناً : كون أدواتك واعمل على إنمائها :

اصدرا النشرات الدورية والملصقات الإرشادية

عقد اجتماعات سريعةِ للمتابعة السريعة للعمل

عقد الاجتماعات الشهرية الجالسة حيث يسود جو المودة

دعوة المرؤوسين والاتباع إلى مكتبك لشرب الشاي والحديث الشخصي وإضافة الملاحظات علي طريقة عملهم بصورة ودية .

ثامناً :طور ذاتك: كن كميا في قياس أهدافك:

تدرب احضر دورات تدريبة في القيادة والتنمية المهنية والتنمية الذاتية والتنمية البشرية اقرأ كثيرا في مجال عملك واستمع إلى افضل المحاضرات والتسجيلات لا تضيع وقتك .

ضَعْ لنفسك نطاقًا يناسبك وأسلوبا في القيادة والإدارة يتفق مع ظروفك وظروف مؤسستك وعدد العاملين بها وتنوع مجالاتها فصحيح أن المبادئ القيادية واحدة لكن قيادة فريق مكون من خمسين فردًا ليس كمؤسسة تتكون من خمسين ألفًا.

وكذلك الحال اختلاف مجال العمل يطلب معه معرفة نسبية بفنيات العمل وطرق تطويره بصورة علمية مهنية تخصصية